أفضل اشتراك IPTV سنة دقة عالية 4K بدون تقطيع
متجر اشتراكات رقمية رخيص 🛒

ارتفاع حركة عبور قناة السويس.. 529 حافلة جديدة تقتحم سوق النقل.. وارتفاع…

تحليل

ads

ارتفاع حركة عبور قناة السويس.. 529 حافلة جديدة تقتحم سوق النقل.. وارتفاع أسعار الفضة

أحمد سالم

الإثنين 15/ديسمبر/2025 – 12:29 ص

قناة السويس

قناة السويس

facebook

twitter

whats

x

facebook
fb

twitter
tw

rss feed
tw

منصات بانكير قدمت النهاردة عدد من التقارير والتحليلات الخاصة في الشأن الاقتصادي والمالي المصري، البداية بتقرير عن ارتفاع حركة العبور إلى 5874 سفينة والإيرادات تتجه لمستويات قياسية.

اللي بيحصل دلوقتي في قناة السويس مش مجرد تحسن أرقام وخلاص، ده انتعاشة حقيقية رجّعت القناة لمكانتها الطبيعية كأهم ممر ملاحي في العالم.. من بداية شهر يوليو اللي فات، حركة الملاحة بدأت تتحسن واحدة واحدة، لحد ما الأرقام بقت واضحة ومُطمئنة.

txt

مدبولي: اقتصادية قناة السويس تمتلك مقومات وإمكانات تجعلها نقطة جذب للاستثمارات المحلية والأجنبية

txt

ارتفاع أسعار الفضة اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025.. بكام عيار 925؟

بحسب بيانات هيئة قناة السويس، عدد السفن اللي عدت القناة وصل لـ 5874 سفينة، بحمولات ضخمة حوالي 247 مليون طن، وده انعكس بشكل مباشر على الإيرادات اللي سجلت حوالي 1.97 مليار دولار في فترة قصيرة نسبيًا.. ولما نقارن بالسنة اللي فاتت، نلاقي زيادة في عدد السفن بأكتر من 5%، والحمولات زادت حوالي 14%، والإيرادات قفزت بنسبة 17.5%، وده مؤشر قوي إن القناة بتستعيد قوتها من جديد.

التحسن ده بيعكس تعافي التجارة العالمية وعودة ثقة شركات الشحن الكبيرة في قناة السويس، بعد فترة مليانة تحديات وأزمات زي كورونا، وجنوح إيفرجيفين، والحرب الروسية الأوكرانية، وأحداث البحر الأحمر.

الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، أكد أن اللي جاي أفضل، وتوقع إن إيرادات القناة توصل لـ 8 مليارات دولار في السنة المالية 2025/2026، ومع التوسع في الخدمات ممكن الرقم يزيد لـ 10 مليارات دولار خلال كام سنة.. وده مش بعيد، خصوصًا أن القناة حققت من 2019 لـ 2024 حوالي 40 مليار دولار، وفضلت مصدر أساسي للعملة الصعبة.

366

القناة كمان بتطور نفسها، وبتقدم خدمات لوجستية وبحرية متكاملة، وده زود جاذبيتها.. والدليل إعلان شركة هاباج لويد الألمانية إنها بدأت العودة التدريجية للإبحار عبر القناة بعد غياب أكتر من سنة.

منصات بانكير قدمت تقرير مختلف النهاردة عن 529 حافلة جديدة بتقنيات عالمية تقتحم سوق النقل وتتحدى القطاع الخاص.

مصر الفترة اللي فاتت دخلت بقوة على ملف تطوير النقل، وبدأت تنافس القطاع الخاص بشكل مباشر، مش بالكلام، لكن بالفعل وعلى الأرض.. الدولة نفذت خطة كبيرة لتحديث شركات نقل الركاب والبضائع التابعة ليها، بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، علشان تبني منظومة نقل حديثة، آمنة، ورقمية، تخدم المواطن وتدعم الاقتصاد في نفس الوقت.

وزارة النقل أعلنت عن تدعيم أسطول شركات نقل الركاب بـ 529 أتوبيس وميني باص جديد، وكلهم صناعة مصرية، وده بيدعم توطين الصناعة المحلية.. الأتوبيسات الجديدة فيها مواصفات عالمية: تكييف وشاشات وكراسي مريحة وأنظمة أمان حديثة، ومخارج شحن للموبايلات، وكمان فيه أتوبيسات بدورين لأول مرة في بعض الخطوط، مع تطوير الأتوبيسات القديمة علشان مستوى الخدمة يبقى واحد في كل المحافظات.

أكبر نصيب من التطوير كان لشركة شرق الدلتا للنقل والسياحة بـ 256 أتوبيس باستثمارات أكتر من 2 مليار جنيه، لخدمة خطوط القاهرة والدلتا والقناة وسيناء.. وبعدها شركة غرب ووسط الدلتا بـ 209 أتوبيسات باستثمارات 1.6 مليار جنيه، لخدمة الإسكندرية والساحل الشمالي.. كمان الصعيد ما اتسابش، شركة EGBUS اتدعمت بـ 64 أتوبيس جديد يربط القاهرة بمحافظات الجنوب.

الدولة كمان دخلت بقوة في التحول الرقمي، بحجز إلكتروني، وأنظمة تتبع، وغرف تحكم مركزية، مع تدريب السائقين وتطوير المحطات.

وحدة أبحاث بانكير قدمت تقرير خاص النهاردة عن ارتفاع قياسي في الفضة يُنذر بموجة اضطرابات في الأسواق.

الفترة الأخيرة شهدت طفرة غير مسبوقة في أسعار الفضة، لدرجة خلت ناس كتير تسأل: هل الفضة بقت “الدهب الجديد”؟.. الأسعار وصلت لمستويات تاريخية، وده ظهر بوضوح لما سعر الأونصة قفز من حوالَي 53 دولار في أكتوبر لقرابة 64 دولار في ديسمبر، يعني تقريبًا الضعف مقارنة بالسنة اللي فاتت.. الارتفاع ده كان قوي لدرجة إن وزارة المالية الألمانية ألغت إصدار عملات فضية تذكارية، لأن قيمة الفضة نفسها بقت أغلى من القيمة المكتوبة على العملة.

اللي حاصل مش مجرد مضاربة وخلاص، الفضة ليها دور صناعي مهم جدًا، وده سبب رئيسي في زيادة الطلب عليها.. صناعات زي العربيات الكهربائية، وأشباه الموصلات، والتكنولوجيا الحديثة، كلها بتستهلك كميات كبيرة من الفضة.. المشكلة أن إنتاج التعدين مش بيزيد بسرعة، وده بيعمل فجوة بين العرض والطلب ويدفع الأسعار لفوق.

كمان قرار أمريكا بتصنيف الفضة كسلعة استراتيجية زود القلق في السوق، وخلى في ناس تبدأ تخزن الفضة، وده عمل فرق في الأسعار بين مراكز التداول العالمية زي لندن ونيويورك، وفتح باب للمضاربة.

من ناحية تانية، في مستثمرين أفراد دخلوا السوق بدافع الخوف من ضياع الفرصة، خصوصًا مع القلق من التضخم، وتراجع قيمة العملات، وعدم وضوح السياسة النقدية عالميًا.. الفضة هنا بتلعب دور مزدوج: مادة صناعية، وفي نفس الوقت مخزن قيمة ملموس.

لكن رغم كل ده، تاريخ الفضة دايمًا فيه تحذير.. السوق بتاعها حساس، وأسعارها ممكن تطلع وتنزل بعنف، وده حصل قبل كده في انهيار شهير في التمانينات.

facebook

twitter

whats

  • قناة السويس
  • حركة عبور قناة السويس
  • سوق النقل
  • القطاع الخاص
  • اسعار الفضة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock