أفضل اشتراك IPTV سنة دقة عالية 4K بدون تقطيع
متجر اشتراكات رقمية رخيص 🛒

مدينة كاملة تحت البحر.. هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز نادرة في…

  • الرئيسية

  • أخبار

  • أخبار المحافظات

مدينة كاملة تحت البحر.. هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز نادرة في أعماق الإسكندرية (صور)

كتب : مصراوي


10:26 م


14/12/2025

  • عرض 7 صورة

  • عرض 7 صورة

    هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز

  • عرض 7 صورة

    هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز

  • عرض 7 صورة

    هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز

  • عرض 7 صورة

    هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز

  • عرض 7 صورة

    هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز (4)

  • عرض 7 صورة

    هيراكليون الغارقة تكشف عن غرائب وكنوز (7)

إعادة الألبوم

ابتلعتهما الأرض.. مأساة شقيقين في حفرة تنقيب عن الآثار بالفيوم

الألبوم التالى

ابتلعتهما الأرض.. مأساة شقيقين في حفرة تنقيب عن الآثار بالفيوم

ألبومات ذات صلة

محافظ المنيا يستمع لأهالي "شارونة" ويعد بمجمع مدارس ومركز شباب (صور)

محافظ المنيا يستمع لأهالي “شارونة” ويعد بمجمع مدارس ومركز شباب (صور)

6 ناجيات ووفاة طالبة وسائق.. الصور الأولى لغرق سيارة في ترعة بالإسكندرية

6 ناجيات ووفاة طالبة وسائق.. الصور الأولى لغرق سيارة في ترعة بالإسكندرية

حزن وألم خلال جنازة الشاب أحمد ضحية الإهمال الطبى بالفيوم (صور)

حزن وألم خلال جنازة الشاب أحمد ضحية الإهمال الطبى بالفيوم (صور)

تابعنا على

facebook icon

facebook icon

facebook icon

facebook icon

facebook icon

whatsapp icon

facebook icon

الإسكندرية – محمد البدري:

في أعماق خليج أبو قير، وعلى بُعد نحو 7 كيلومترات من الساحل الشرقي للإسكندرية، ترقد مدينة هيراكليون الغارقة، التي كانت يومًا ما أكبر ميناء لمصر على البحر المتوسط قبل تأسيس الإسكندرية.

ولا تزال المدينة التي اختفت تحت سطح البحر منذ أكثر من 12 قرنًا، تكشف عن أسرارها تباعًا، في سلسلة من الاكتشافات الأثرية التي تعيد رسم خريطة الساحل المصري القديم.

بدايات الاكتشاف: من ملاحظات إلى التوثيق العلمي

تعود أولى الإشارات المسجلة إلى وجود آثار غارقة قبالة سواحل الإسكندرية إلى عام 1910، حين لاحظ مهندس الموانئ الفرنسي غوستاف جويوت أثناء أعماله في الميناء الشرقي وجود كتل حجرية وتماثيل ضخمة تحت الماء، ونشر لاحقًا تقارير أولية عن أطلال غارقة قرب قلعة قايتباي ومنطقة أبو قير.

وقد مثّلت هذه الملاحظات المبكرة بداية الوعي بوجود آثار مغمورة، لكنها لم تُربط علميًا بمدينة محددة، ولم تُدعّم بأدوات مسح أو توثيق أثري منهجي.

وعلى مدار العقود التالية، تكررت مشاهدات مماثلة من قبل غواصين وصيادين محليين، وأُجريت محاولات محدودة لاستخراج بعض القطع، لكنها ظلت محاولات متفرقة وغير ممنهجة، إلى أن جاءت نقطة التحول في أوائل التسعينيات.

وفي عام 1992، بدأت بعثة أثرية بقيادة عالم الآثار الفرنسي فرانك جوديو، وبالتعاون مع المعهد الأوروبي للآثار البحرية، أعمال مسح دقيقة في خليج أبو قير باستخدام تقنيات السونار والمسح المغناطيسي.

وبعد سنوات من العمل الميداني، أُعلن رسميًا عام 2000 عن اكتشاف مدينة هيراكليون الغارقة، بعد توثيق معالمها الكاملة من معابد وتماثيل وموانئ وسفن، لتُسجَّل كأحد أعظم الاكتشافات الأثرية البحرية في العالم.

المدينة المفقودة من مجد بحري إلى غرق مفاجئ

تعود بدايات هيراكليون إلى القرن الثاني عشر قبل الميلاد، وبلغت ذروتها في القرنين السادس والخامس قبل الميلاد، حيث كانت مركزًا للتجارة الدولية والطقوس الدينية، ومقرًا لمعبد آمون الذي كان يُستخدم لتتويج الفراعنة المتأخرين.

وقبل تأسيس الإسكندرية عام 331 قبل الميلاد، كانت هيراكليون الميناء الرئيسي لمصر على البحر المتوسط، تستقبل السفن القادمة من العالم اليوناني وتفرض عليها الضرائب الجمركية، لكن المدينة تعرضت لسلسلة من الزلازل وأمواج تسونامي، ترافقت مع هبوط أرضي مفاجئ، ما أدى إلى غرقها بالكامل في القرن الرابع الميلادي، وفقًا للدراسات الجيولوجية، ورغم استمرار بعض السكان في العيش بأطرافها خلال العصر الروماني، فإن المدينة اختفت تدريجيًا تحت سطح البحر.

معابد وكنوز في قاع البحر

ترجع أحدث ما توصلت إليه البعثات الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة هو الكشف عن معبد للإلهة أفروديت، إلى القرن الخامس قبل الميلاد، ويقع ضمن أطلال هيراكليون الغارقة، المعبد احتوى على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، وبقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية، ما يعكس التداخل الثقافي بين مصر والعالم الهيليني.

كما تم الكشف عن مخازن القرابين والنذور داخل معبد آمون الغربي، وتضمنت أقراطًا ذهبية على شكل رأس أسد، وعين واجيت رمز الحماية في العقيدة المصرية، وأواني مرمرية لحفظ العطور ومراهم التجميل، وأطباقًا طقسية من الفضة، وأباريق برونزية، وقبضة يد نذرية من الحجر الجيري.

قطع أثرية منتشلة من الأعماق

وضمن أعمال التنقيب الأخيرة، جرى انتشال عدد من القطع الأثرية من قاع البحر، يُعتقد أنها تعود إلى هيراكليون، من بينها تمثالان كبيران دون رؤوس من العصرين البطلمي واليوناني، وتمثال حجري يشبه جسد أبي الهول، وقاعدة حجرية مزخرفة يُرجح أنها كانت جزءًا من مطحنة حبوب، وقاعدة تمثال تظهر أقدامًا مجسمة تحمل سمات الفن المصري القديم. هذه القطع، التي خرجت من الأعماق بعد قرون من الغرق، تؤكد أن المدينة لا تزال تحتفظ بجزء كبير من معمارها وكنوزها، في حالة حفظ استثنائية.

غرائب لم تُكشف بالكامل بعد

رغم مرور أكثر من عقدين على إعادة اكتشاف المدينة، لا تزال هيراكليون تحتفظ بأسرارها، من بين الغرائب التي وثّقتها البعثات تماثيل لملوك مجهولين لم تُحدد هويتهم بعد، ونقوش طقسية مزدوجة اللغة بالهيروغليفية واليونانية، ومبانٍ مائلة وأروقة غارقة تحتفظ بتقسيماتها الداخلية.

كما تشير بعض الاكتشافات الحديثة إلى وجود مناطق غير مستكشفة بالكامل، يُحتمل أن تضم معابد فرعية أو أحياء سكنية لم تُرَ منذ قرون.

<!–

للمشاركة فى استفتاء مصراوي والتصويت للأفضل في دراما رمضان .. اضغط هنا

–>

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

خليج أبو قير
هيراكليون الغارقة
الإسكندرية

أخبار ذات صلة

    <!– Add "icon-video" OR "icon-image" classes name to

  • to add media theme in each item –>

  • imagetext
    بينهم طالبان.. 3 مصابين في تصادم مروع بين سيارتين بالإسكندرية- صور

    أخبار


  • imagetext
    قرار قضائي جديد في محاكمة “ابنة مبارك” المزعومة بتهمة سب رجل أعمال

    أخبار


  • imagetext
    أجواء شتوية على عروس المتوسط.. أمطار تضرب الإسكندرية وانخفاض في الحرارة

    أخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock